A REVIEW OF الازدحام المروري

A Review Of الازدحام المروري

A Review Of الازدحام المروري

Blog Article



المظهر تبرع إنشاء حساب دخول أدوات شخصية تبرع

حتى الحوادثُ المروريةُ البسيطةُ قد تُؤدِّي إلى ازدحامٍ مروريٍ كبيرٍ، خاصةً في ساعاتِ الذروةِ، فتُفضي إلى إغلاقِ الطرقِ إغلاقاً جزئياً أو كلياً، وهذا يُجبرُ باقي المركباتِ على الانتظارِ وهذا بدوره يُسبِّبُ تأخيراً كبيراً.

من أسباب الازدحام المروري عدم وجود بدائل نظرًا لضيق الأماكن، وخاصة في المدن المزدحمة بالمباني، ممّا يجعل إمكانية تحديث شبكة الطرق أمرًا صعبًا، كما أنّ الدول التي تُعاني من اقتصاد ضعيف لا تستطيع تحسين شبكة المرور لديها بإقامة جسور مثلًا لتخفيف الازدحام المروري، واعتماد الناس على مركباتهم الخاصة بدلًا من المواصلات العامة، وهذا يعني أنّ هناك مزيدًا من أعداد السيارات في الشوارع، ومن الأسباب الثانوية التي تؤدي إلى الاختناقات المرورية هو منح التصاريح لإقامة الأبنية العشوائية، والاعتداء على الأرصفة والشوارع، مما يُسبب ضيقها.

يُمكن أن يتسبَّب الازدحام المروري في تأخُّر توصيل البضائع، وهذا يُعطِّل سلاسل التوريد ويُؤدي إلى خسائر مالية.

استخدام برامج تسعير الديناميكية للسلع والخدمات، لتقليل الطلب خلال ساعات الذروة.

لقد كتبت في مقال سابق عما تشكله حركة الدراجات النارية من ازدحام مروري أيضًا، ولم تكن هنالك حلول ناجعة، لتزداد الأزمة اختناقًا هذه الأيام.. والسؤال الذي يطرح نفسه: إلى أين تسير الرياض؟

ظاهرة الازدحام المروري ظاهرة عالمية لا تقتصر على بلد دون آخر ولا على مدينة دون أخرى، لكنها تتفاوت في حدتها حسب قدرة الجهات ذات العلاقة في التعامل الصحيح مع تلك الظاهرة.

تنويه: يمنع نقل هذا المقال كما هو أو استخدامه في أي مكان آخر تحت طائلة المساءلة القانونية، ويمكن استخدام فقرات أو أجزاء منه بعد الحصول على موافقة رسمية من إدارة موقع النجاح نت أضف تعليقاً

يشكل الإزدحام المروري في المملكة والكثير من البلاد العربية اليوم مشكلة كبيرة، حيث تعاني الكثير من المدن الكبيرة في المملكة وبعض الدول العربية إلى مشكلة الإمارات الازدحام المروري خاصة خلال فترة الصباح وخلال ساعة الذروة وهو وقت خروج الجهات الحكومية والمدارس من المنشآت الخاصة بهم الأمر الذي يتسبب في تعقيد مرور وشلل كبير وعدم القدرة على التحرك في أي اتجاه.

وفي دراسة أجرتها مؤسسة جورجيا التكنولوجية، ألقى الباحثون باللائمة على نوعين من السائقين، النوع الأول هو السائقون العدوانيون الذين يسيرون بسرعة أكبر من اللازم ويقتربون كثيراً من السيارات أمامهم ، والنوع الثاني السائقون “الخجولون” أو الكسالى الذين يتركون مسافة كبيرة بينهم وبين السيارة في الأمام ، حيث يتسبب كلا النوعين في مفاجأة السائقين ويجبرونهم على استخدام المكابح ما يزيد من الإرتباك المروري ويؤدي إلى توقف حركة السير.

فيما يأتي استعراضٌ مُفصَّلٌ لِعشرةٍ من أهمِّ أسباب الازدحام المروري، مع تحليلٍ أعمق لكلِّ سببٍ وتأثيره في حركة السير:

«تأثير الأكورديون» هو تباطؤ في تدفق حركة المرور الكثيفة على الطرق الحضرية. وكثيرا ما لوحظ خلال ساعات الذروة.

يُمكنُ أن تؤدي ثقافةُ الوعي دوراً هاماً في الحدِّ من الازدحام المروري، من خلال نشر ثقافة استخدام وسائل النقل العامِّ، وتشجيع ركوب الدراجاتِ والمشي، والتقليل من استخدام السياراتِ الخاصَّة، وهذا يُساهمُ في تخفيفِ الضغطِ على الطرقِ ويُحسِّنُ من حركةِ المرور.

إقرأ أيضاً: توعية أبنائنا بالإرشادات المرورية وسبل الوقاية من الحوادث

Report this page